تحتاج إلى مصدر يزودك بالمحتوى والنصوص الإعلانية الذكية التي تضمن لك تحقيق النتائج. فلنعمل معاً على ذلك.

لا يمكن (ولا ينبغي) إتقان موضوع معقد بين عشية وضحاها. الجزء الممتع في عملنا أننا لسنا بحاجة إلى فعل واتقان ما تفعله. ولا نحتاج إلى أن نصبح خبراء في مجالك . نحتاج ببساطة إلى بناء جسر تواصل نبنيه بالمحتوى يصلك إلى جمهورك المستهدف باستخدام الكلمات. تجذب الكتابة الناجحة جمهورك إلى رسالتك التي تخدم علامتك التجارية على أفضل وجه. هذه هي الغاية.

إذا كنت لا تزال تتساءل عن كيفية إجراء ذلك، فالأمر بسيط: نطبق عقلية تسويقية بأسلوب صحفي على كافة احتياجاتك. نتعمق في موادك ومعلوماتك وقطاع اعمالك – نجري دراسات ومحادثات (مع المسوقين والشركات الصغيرة والمتوسطة في هذا المجال) ونراجع كافة (الأصول الحالية والمواقع التنافسية وما إلى ذلك) ونجري بحثاً معمّقاً. وبعد بضع جلسات استكشاف مركزة، لن نعرف كيف نقوم بما تقوم به – ولا ينبغي لنا ذلك. لكننا سنعرف كيف نقدم علامتك التجارية عبر المحتوى بطريقة جذابة ومقنعة.

بكل تأكيد. أولاً، تهانينا على اجتهادك. وثانياً، فريقنا متحمس دائماً لمشاركة خبرته ومنظوره المتخصص بشأن استراتيجية المحتوى مع شركائنا. يمكننا بالتأكيد مساعدتك في توضيح ما يلي:
1) ما يجب تجاهله،
2) ما يجب تحديثه،
3) ما يجب إعادة توظيفه. بالإضافة إلى ذلك، سنقوم بالعمل على كل قطعة محتوى – وقريباً، سيكون سيعمل هذا الكم الكبير من المحتوى لصالحك.

سؤال رائع. يراعي الحساب حركة احتياجاتك. عندما تتزايد هذه الاحتياجات، نقوم بتوسيع نطاق عملنا وزيادة موارد فريقنا لتقديم أقصى قدر من الدعم. عندما يكون هناك القليل من العمل المطلوب، فإننا ببساطة نقف مكتوفي الأيدي – دون أن تتكلفك فلساً واحداً من النفقات. طريقة مرنة وغير ملزمة – دون ضغوط.

بينما يتطل حساب مقدّم الأتعاب (ريتاينر) الإنفاق الشهري بغض النظر عن العمل المنجز (أو احتياجاتك). قد يكون فتح حساب مع أدب أكثر ملاءمة للعملاء. مثل بطاقة الهدايا، لا تقوم بشحن رصيدك إلا عند استنفاد للرصيد الحالي. قد يستغرق ذلك بضعة أسابيع – أو عدة أشهر.